المكائد في بيئة العمل Secrets

المكائد في بيئة العمل Secrets

Blog Article

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

الحياة المهنية ليست دائمًا طريقًا ممهدًا بالورود، بل قد تواجهنا تحديات مختلفة تتنوع بين الضغوط اليومية وصراعات العلاقات المهنية. ومن بين أصعب هذه التحديات، تأتي مكائد العمل التي قد تنشأ نتيجة للحسد أو المنافسة غير الشريفة.

المكائد في العمل أمر كثير ما يحدث، وعليكِ أن تتحضري لذلك جيداً، وتتوقعيه من بداية عملك، خاصة إن كنتِ ناجحة ومميزة في وظيفتكِ، فمثلما يوجد بعض الزملاء يدعمون زملائهم، هناك آخرون تسيطر عليهم بعض الغيرة وقد يدبرون المكائد في العمل

تعتبر بيئة العمل الإيجابية بيئة خصبة للابتكار والإبداع، حيث يشعر الموظفون بأن آرائهم محترمة، وهكذا يكونوا أكثر إستعداد لتقديم أفكار تحسين بيئة العمل مبتكرة تتيح لهم الشعور بالأمان والبحث عن حلول جديدة وتجربة الخروج عن المألوف.

العلاقات الإيجابية مع الزملاء والمديرين تُعد خط الدفاع الأول ضد أي مكائد.

خطيب إيمان بطمة السابق يرفع “شارة النصر” بعد فسخ خطوبتهما-صورة

قد يكون الدافع إلى عمل المكائد في العمل هو الغيرة من نجاحك وتفوقك على زملائك، ويمكن مواجهة هذه المشكلة باطفاء نار الغيرة بذكاء، وذلك من خلال السماح لهم بمشاركتك نجاحك، وأن تثني على وجودهم في العمل بجانبك، وأن تُبرز دائماً حقيقة أن نجاحك هو نجاح للمؤسسة بأكملها وليس لشخصك فقط.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تعزيز التواصل المفتوح بين الإدارة والموظفين والتشجيع على تبادل الملاحظات والأفكار لضمان الصحة والسلامة في بيئة العمل.

ويكمل أحمد صلاح "هناك مؤشرات يمكنك من خلالها أن تعرف إن كنت مكروها بين زملائك أم لا، مثل أن تلحظ أنه لا يوجد من يطلب منك المساعدة، ولا يوجد من يدعمك عند وقوعك في مأزق أو مشكلة، وأن العلاقات الاجتماعية بينك وبين باقي زملاء العمل غير موجودة، أو أن تلاحظ أن مقترحاتك تقابل غالبا المكائد في بيئة العمل بالرفض من زملائك.

ويشار إلى أنها من الكلمات القليلة المعبرة عن "الزومبة" لكن باللغة العربية الفصحى. وبسحب قواميس اللغة، فإن "دق بينهم إسفيناً" تعني فرق بينهم بالوشاية.

مؤثرة مغربية شهيرة تعلن مع بداية السنة أنها ضحية “التوكال”-فيديو

إن كان هناك شخص واحد يكرهك فإن ذلك قد لا يعني بالضرورة أنك مسؤول عن سبب الكراهية، أما أن يتفق أغلب زملاء العمل على عدم الارتياح لك؛ فهنا عليك أن تقتنع بأن المشكلة تكمن في تصرفاتك بالفعل".

بعد كثير من النقاش الهادئ حيناً والمشتعل أحياناً، وبعد أن فوجئ تامر بأن زميله الشهم هشام قد عُين في منصبه، عرف من طريق زملاء آخرين أن هشام لم يقم فقط بالدور المنوط به من توصيل الشهادات، لكنه تقرب من المدير تارة بدعوة على العشاء وأخرى بهدايا فطائر وأجبان من قريته، وأقنع الرجل بأن تامر كذاب ومدع وغير مصاب.